المهندسة المعمارية العراقية - البريطانية زها حديد الحائزة جائزة بريتزكر عام 2004 أرقى جوائز الهندسة
ولدت زها في بغداد وهي ابنة وزير المالية الأسبق محمد حديد الذي اشتهر بتسيير اقتصاد العراق خلال الفترة (1958 - 1963). درست في بغداد حتى انتهائها من دراستها الثانوية، حاصلة على شهادة الليسانس في الرياضيات من الجامعة الأميركية في بيروت 1971 لها شهرة واسعة في الأوساط المعمارية الغربية، حاصلة على وسام التقدير من الملكة البريطانية، تخرجت عام 1977 في الجمعية المعمارية "AA" أو "Architectural Association" بلندن، عملت كمعيدة في كلية العمارة 1987، انتظمت كأستاذة زائرة أو أستاذة كرسي في عدة جامعات في أوروبا بأمريكا منها هارفرد وشيكاغو وهامبورغ وأوهايو وكولومبيا ونيويورك وييل.
تميزت زها حديد بنشاط أكاديمي واضح منذ بداية حياتها العملية، فقد بدأت التدريس في الجمعية المعمارية. وكانت بداية نشاطها المعماري في مكتب ريم كولاس وإليا زنجليس أصحاب مكتب OMA ثم أنشأت مكتبها الخاص عام 1978.[4] وفي عام 1994 عينت أستاذة في منصب كينزو تاجيه، في قسم التصميم (الدراسات العليا) بجامعة هارفارد ومنصب سوليفان في جامعة شيكاغو بمدرسة العمارة كأستاذ زائر. وهي أستاذ زائر في بعض الجامعات مثل جامعة ييل. كما قامت بإلقاء سلسة من المحاضرات في أماكن كثيرة من العالم، وهي أيضًا عضو شرف في الأكاديمية الأمريكية للفنون والأدب والمعهد الأمريكي للعمارة.
أقامت زها حديد العديد من المعارض الدولية لأعمالها الفنية تشمل التصاميم المعمارية والرسومات واللوحات الفنية. وقد بدأتها بمعرض كبير في الجمعية المعمارية بلندن عام 1983. كما أقامت مجموعة من المعارض الأخرى الكبيرة في متحف جوجنهايم بنيويورك عام 1978 ومعرض GA Gallery بطوكيو عام 1985 ومتحف الفن الحديث في نيويورك عام 1988، وقسم الدراسات العليا للتصميم في جامعة هارفارد عام 1994، وصالة الانتظار في المحطة المركزية الكبرى بنيويورك عام 1995. كما تشكل أعمال زها حديد جزء من المعارض الدائمة في متحف الفن الحديث بنيويورك ومتحف العمارة الألمانية في فرانكفورت.
* أسلوبها في العمارة:
العمارة التفكيكية في أعمال زها حديد تتميز أعمال زها حديد باتجاه معماري واضح في جميع أعمالها وهو الاتجاه المعروف باسم التفكيكية أو التهديمية وهو اتجاه ينطوي على تعقيد عال وهندسة غير منتظمة، كما أنها تستخدم الحديد في تصاميمها بحيث يتحمل درجات كبيرة من أحمال الشد والضغط تمكنها من تنفيذ تشكيلات حرة و جريئة.
وقد ظهر هذا الاتجاه في عام 1971 ويعد من أهم الحركات المعمارية التي ظهرت في القرن العشرين.
ويدعو هذا الاتجاه بصفة عامة إلى هدم كل أسس الهندسة الإقليديسة (نسبة إلى إقليدس، عالم الرياضيات اليوناني) من خلال تفكيك المنشآت إلى أجزاء. ورغم الاختلاف والتناقض القائم بين رواد هذا الاتجاه إلا أنهم يتفقون في أمر جوهري وهو الاختلاف عن كل ما هو مألوف وتقليدي.
ويدعو هذا الاتجاه بصفة عامة إلى هدم كل أسس الهندسة الإقليديسة (نسبة إلى إقليدس، عالم الرياضيات اليوناني) من خلال تفكيك المنشآت إلى أجزاء. ورغم الاختلاف والتناقض القائم بين رواد هذا الاتجاه إلا أنهم يتفقون في أمر جوهري وهو الاختلاف عن كل ما هو مألوف وتقليدي.
* من أهم أعمالها:
- برج الإبتكار بهونج كونج
- المركز الرئيسي لشركة بي إم دابليو بألمانيا
- مركز حيدر عليف في باكو
- قاعة عرض في حديقة بألمانيا
- مركز الفنون الحديثة بروما
- منصة التزحلق في أنسبروك
- مركز العلوم في ولسبورج بألمانيا
- محطة قطار ستراسبورج ألمانيا
- محطة قطار ستراسبورج ألمانيا
- مشروع القبة الألفية، لندن
- جسر أبوظبي بالإمارات العربية المتحدة
- محطة إطفاء الحريق بألمانيا
- مشروع محطة البواخر في ساليرنو
- مركز روزنثال للفن المعاصر في مدينة سينسيناتي بأمريكا.
- المركز الرئيسي لشركة بي إم دابليو بألمانيا
- مركز حيدر عليف في باكو
- قاعة عرض في حديقة بألمانيا
- مركز الفنون الحديثة بروما
- منصة التزحلق في أنسبروك
- مركز العلوم في ولسبورج بألمانيا
- محطة قطار ستراسبورج ألمانيا
- محطة قطار ستراسبورج ألمانيا
- مشروع القبة الألفية، لندن
- جسر أبوظبي بالإمارات العربية المتحدة
- محطة إطفاء الحريق بألمانيا
- مشروع محطة البواخر في ساليرنو
- مركز روزنثال للفن المعاصر في مدينة سينسيناتي بأمريكا.
* تصميماتها المستقبلية:
- أوبرا دبي.
- الإستاد الوطني الجديد في اليابان.
- تصميم مجموعة من اليخوت الفاخرة.
ـ المبنى العائم بدبي.
- مركز الثقافة باليابان.
- المسرح الكبير في مدينة الرباط بالمغرب.
- دار الأوبرا في قوانجو.
- دار الملك عبد الله للثقافة والفنون في الأردن.
- مكتبة ومركز تعليمي في فيينا.
- متحف “غوغنهايم والأرميتاج”.
- محطة مترو الرياض.
- القاهرة اكسبو سيتي.
- الإستاد الوطني الجديد في اليابان.
- تصميم مجموعة من اليخوت الفاخرة.
ـ المبنى العائم بدبي.
- مركز الثقافة باليابان.
- المسرح الكبير في مدينة الرباط بالمغرب.
- دار الأوبرا في قوانجو.
- دار الملك عبد الله للثقافة والفنون في الأردن.
- مكتبة ومركز تعليمي في فيينا.
- متحف “غوغنهايم والأرميتاج”.
- محطة مترو الرياض.
- القاهرة اكسبو سيتي.